CELEBRITIES- خالد غازي
CELEBRITIES يتوقف مع مشاهير المغرب وضيوفه من العرب والأجانب، ليكشف ارتباطهم بمن يحرصون على أناقتهم وجمالهم وحسن مظهرهم الخارجي، وأكلاتهم المفضلة ونوعية هواتفهم المحمولة والعطور التي يضعونها والأزياء التي يرتدونها، وتفاصيل أخرى ترسم أسلوب حياتهم في السطور الموالية..
ماهي الماركة المفضلة لديك في اللباس؟
أفضل ماركة أفضل ارتداءها في الملابس هي “إنرجي”، لكنها لم تعد متوفرة في الأسواق حاليا بسبب إفلاس شركتها .. بالنسبة لي يظل اللباس الرياضي هو المفضل على نظيره الكلاسيكي بحكم اشتغالي في الميدان الرياضي، ومن بين الماركات الرياضية التي أحب هي نايك”.”
ماهو عطرك المفضل؟
لدي شغف بالعطور وماركة عطري المفضل “شانيل” خاصة “بلو شانيل” التي أستعملها كثيرا في حياتي اليومية، لكونها تتميز برائحة جذابة وجميلة ..
هل لديك نوع خاص من النظارات الشمسية؟
ليست لدي ماركة بعينها، وأرتدي مختلف النظارات شريطة أن تتوفر على المواصفات الطبية ولا تكون مؤثرة على العين والنظر ..
ما هي ماركة الهاتف النقال الذي تفضل استعمالها؟
كنت شغوفا في السنوات الماضية بتغيير هواتفي من حين إلى آخر لكن حاليا لم أعد أقم بذلك.. في البداية كنت أفضل استعمال “نوكيا”، ومع تطور تكنولوجيا الهواتف أصبحت أفضل “آيفون” لأنه بالنسبة لي سهل الاستعمال، ويتوفر على مميزات متنوعة بالإضافة إلى أنه يمنح خدمة أسرع.
هل ترتدي ساعة يدوية معينة؟
بصراحة ليس لدي ماركة معينة من الساعات اليدوية، وأنا من نوعية الأشخاص الذين لا يهتمون بالساعات اليدوية كثيرا، رغم أنها تشكل جزءا مهما من المظهر الأنيق، وبالنسبة لي أرتدي كل ساعة لها قيمة بغضا النظر عن ماركتها.
كيف هي علاقتك بالحلاق؟ وهل تتعامل مع حلاق محدد؟
هذا السؤال مهم بالنسبة إلي، لأني مرتبط بنفس الحلاق “حكيم” منذ سنة 2008، لأنه يمتلك موهبة كبيرة وأضطر في العديد من الأحيان إلى قص شعري لديه قبل الانتقال للتصوير في “ميدي 1 تيفي” أو “الرياضية”. وفيما قبل كان لدي ارتباط مع حلاق صديق عندما كنت لاعبا في صفوف فريق الرجاء سنة 2003، لكن قررت تغييره بعد 8 سنوات ..
كيف هي علاقتك بالطبخ والمطبخ؟
ليس لدي أية معرفة بأمور الطبخ وتحضير الأطباق، لكن في بعض الأحيان عندما تفرض علي ظروف أقوم بإعداد بعض الوجبات الخفيفة مثل “ستيك” أو “الفريت” أو المعجنات.
ماهي العادة التي تقوم بها بشكل يومي؟
بعد الاستيقاظ من النوم، أقوم بالمشي أو الجري الخفيف لأن الرياضة بالنسبة لي أمر مهم وضروري في الحياة اليومية للإنسان .. وبعد ذلك أعود للمنزل للاطلاع على مستجدات الأخبار الوطنية والدولية حتى أكون على علم بما يشهده العالم من أحداث ووقائع.