يحتفي برنامج ” أسرتي” بالنساء المغربيات في شهر مارس، بتخصيص جميع حلقات هذا الشهر لاستضافة سيدات من مختلف المجالات والميادين لإبراز التنوع المغربي وتسليط الضوء على تألق المرأة المغربية في عدد من المهن والمسؤوليات، وإظهار الكفاءات النسائية المغربية.
يتناول عبد الإلأه بنهدار في مسرحيته الجديدة “اقطيبْ الخيزرن” قصة عشيقين من قبيلة هوارة التي تعددت مسمياتها: (أولاد تايمة/ أولاد برحيل / أربعة وأربعين)، والتي تقع بين مدينتي تارودنت وأكادير، فكرة هذه المسرحية مستوحاة من أغنية شعبية غنتها المجموعة الغنائية “حمادة” إبان أعداد الكاتب المسرحي بحثه لنيل الإجازة في نهاية الثمانينات من القرن الماضي بجامعة القاضي عياض بمراكش.
أعلنت نقابة المهن الموسيقية وفاة الموسيقار المصري حلمي بكر عن عمر يناهز (86 عاما) في بيان المتحدث الرسمي للنقابة محمد عبد الله جاء فيه “انتقل إلى رحمة الله الأستاذ حلمي بكر، الله يرحمه ويسكنه جناته، لا إله إلا الله، ولا نقول إلا ما يرضي الله”.
انطلقت شرارة عشق الفن لدى الفنانة ليلى الكوشي منذ مرحلة الطفولة، حين التحقت بالمعهد الموسيقي في العاصمة الرباط وعمرها لم يتجاوز السابعة لدراسة الموسيقى وتطوير ملكاتها في المجال.
انتقل إلى جوار ربه، مساء اليوم الأربعاء بمدينة الدار البيضاء، الفنان المسرحي والسينمائي المغربي حميد نجاح، بعد صراع مرير مع المرض.
يقدم مسرح “غرناطة” عرضا جديدا من مسرحية “سحت الليل” مساء الأربعاء 28 فبراير 2024 بالمركب الثقافي الحسني بمدينة مراكش، وذلك ابتداء من السابعة مساء.
احتضن رواق ضفاف، التابع لمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، الإثنين 26 فبراير 2024 بالرباط، العرض المسرحي “حلم بلا حدود.. فاطمة المرنيسي”، من إعداد وإخراج آن لور لييجوا وأداء الممثلثين أمال عيوش وسناء عاصف.
احتضنت مدينة برشلونة الإسبانية السبت 24 فبراير 2024 عرضا سينمائيا للفيلم الروائي “الطابع”، الذي أخرجه وقام بتأديته الممثل المغربي رشيد الوالي، وسط حضور جماهيري كبير من عشاق السينما.
توفي الفنان اللبناني فادي إبراهيم بعد صراع مع المرض، بعد تعرضه لوعكة صحية استلزمت دخوله العناية المركزة بأحد المستشفيات وأمر الأطباء بمنع الزيارات، وفق ما أعلنه نقيب الممثلين اللبنانيين.
صدر للكاتبة والإعلامية سميرة مغداد كتاب تحت عنوان “شيء مني” عن دار النشر السليكي أخوين، مزدان بلوحة غلاف للفنانة التشكيلية صابرين لحرش والمتميز بتدرجاته اللونية الداكنة بطعم الحنين ، إذ تنتصب آلة الخياطة كنصب تذكاري للذاكرة، كناية عن دثار وجداني صامت صاخب في آن، فتوظيف الة الخياطة يحيل على الرتق والتلحيم لذكريات ومواقف وحوادث تستعيدها الكاتبة الاعلامية سميرة مغداد بالحياكة والحكاية .