فريد الركراكي: الماركات ليست هاجسي !!

celebrities19 مايو 2019
فريد الركراكي: الماركات ليست هاجسي

CELEBRITIES- إكرام زايد

  CELEBRITIES يتوقف مع مشاهير المغرب وضيوفه من العرب والأجانب، لتكشف  ارتباطهم بمن يحرصون على أناقتهم وجمالهم وحسن مظهرهم، وأكلاتهم المفضلة ونوعية هواتفهم المحمولة والعطور التي يضعونها والأزياء التي يرتدونها، وتفاصيل أخرى ترسم أسلوب حياتهم من خلال السطور الموالية..

ماهي ماركتك المفضلة في الملابس والعطور؟

الماركة ليست هاجسي نهائيا ولا يستهويني البحث عن آخر صيحات الموضة سواء في الأزياء أو العطور، لأني أغير الماركات حسب رغبتي وذوقي.. وفي أحيان عديدة أقتني ملابس لا تحمل أية ماركات معروفة ولكنها تناسبني وتلائم شكلي وشكلها يروقني. الماركات ليست هاجسي نهائيا، ولا يستهويني البحث عن آخر صيحات الموضة سواء في الأزياء أو العطور، لأني أغير الماركات حسب رغبتي وذوقي. كما يهمني أيضا حجم التخفيضات بعيدا عن الماركات بناء على قدرتي الشرائية في فترات التسوق أنه خلال التسوق في مواسم التنزيلات ..

ما هي نوعية الملابس التي تفضل ارتداءها: الرياضية أو الكلاسيكية؟

أفضل عادة الملابس الرياضية لأني أرتاح فيها، ويستعصي علي ارتداء الملابس الكلاسيكية وربطات العنق التي تفرضها المناسبات الخاصة أو حفلات افتتاح المهرجانات الفنية، التي أجد نفسي فيها مضطرا للمزج بين الأسلوب الكلاسيكي والرياضي ..

وهل لديك نوعية مفضلة من الساعات اليدوية التي تضعها؟

أنا عاشق للساعات اليدوية وأنوع في ماركاتها، وأتذكر أني اقتنيت مرة وحيدة ساعة يدوية وعدا ذلك تلقيت باقي الساعات من زوجتي في مناسبات عديدة ..

هل تحرص على اتباع الموضة في تسريحات الشعر الرجالية؟

لا أتابع خطوط الموضة في مجال الحلاقة، ولا يهمني جديد التسريحات الرجالية، بل أختار دوما تسريحة بسيطة وعادية تناسبني في سياق اهتمامي بمظهري الخارجي كإنسان وفنان..

ما هي تفاصيل برنامجك اليومي؟

بعد استيقاظي صباحا أقوم مباشرو بمتابعة جديد الأخبار عبر الراديو، ثم أطلع على الجرائد اليومية بمعدل أربع أو خمس جرائد خلال ارتيادي المقهى الذي أعتبره جزءا لا يتجزأ من برنامجي اليومي زيادة على أنها عادة لها طعمها وحلاوتها الخاصة ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :يشترط في التعليقات عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم