صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومينيك واتارا تزوران مقر مؤسسة للا أسماء

celebrities8 مارس 2024
صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومينيك واتارا تزوران مقر مؤسسة للا أسماء

CELEBRITIES- لاماب

قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، والسيدة الأولى لكوت ديفوار، السيدة دومينيك واتارا، الخميس 07 مارس 2024 بالرباط، بزيارة مقر المؤسسة.

وبهذه المناسبة، زارت صاحبة السمو الملكي والسيدة الأولى لكوت ديفوار قسم السنة الثالثة ابتدائي – فرنسي، وكذا قاعات المعلوميات وتقويم النطق، وورشة المسرح، وقسم تكوين المساعدين الاجتماعيين لمحاكم المملكة بلغة الإشارة، وملعب الرياضات، والدفيئة التعليمية.

بعد ذلك، تتبعت صاحبة السمو الملكي للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا شريطا مؤسساتيا يسلط الضوء على التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالصمم، أنجزته وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، وموجه إلى أسر الأطفال الصم والجمهور الواسع.

وفي ختام هذه الزيارة، أخذت لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا صورة تذكارية.

ولدى وصولهما لمقر المؤسسة، استعرضت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية، قبل أن يتقدم للسلام عليهما وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، السيد شكيب بنموسى، ووزير الصحة والحماية الاجتماعية، السيد خالد آيت الطالب، ووزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، والسيدة عواطف حيار، وسفير المغرب بكوت ديفوار السيد عبد المالك كتاني.

كما تقدم للسلام على صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار، والي جهة الرباط-سلا-القنيطرة، عامل عمالة الرباط، السيد محمد اليعقوبي، ورئيس جهة الرباط-سلا-القنيطرة، السيد رشيد العبدي، ورئيس مجلس عمالة الرباط، السيد عبد العزيز درويش، والنائب الأول لرئيس المجلس الجماعي للرباط، السيد عزيز لميني، ورئيس مجلس مقاطعة أكدال – الرياض السيد عبد الإله الإدريسي البوزيدي، ومنسق مؤسسة للا أسماء، السيد كريم الصقلي، ومدير مؤسسة للا أسماء السيد العباس بوهلال.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :يشترط في التعليقات عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم