CELEBRITIES- إكرام زايد
CELEBRITIES يتوقف مع مشاهير المغرب وضيوفه من العرب والأجانب، ليكشف ارتباطهم بمن يحرصون على أناقتهم وجمالهم وحسن مظهرهم الخارجي، وأكلاتهم المفضلة ونوعية هواتفهم المحمولة والعطور التي يضعونها والأزياء التي يرتدونها، وتفاصيل أخرى ترسم أسلوب حياتهم في السطور الموالية.
هل تفضل الملابس الرياضية أم الكلاسيكية؟
أفضل الملابس الرياضية في حياتي اليومي، والكلاسيكية أرتديها في المناسبات على غرار المهرجانات والمناسبات العائلية أو مناسبات الأصدقاء و الصديقات .. أما الزي التقليدي، فلست من محبيه وناذرا جدا ما ألبسه ما عدا إذا كان عصريا بلسمة تقليدية.
هل أنت وفي لعطر معين؟
دون تردد أو تفكير أقول إن عطري المفضل هو “هوجو بوس”.
هل لديك ماركة معينة في النظارات الشمسية والساعات اليدوية؟
اعتدت اقتناء نظاراتي الشمية من صديقي المبصاري هشام الشركي الذي ابتكر ماركة خاصة به.. تناسبني نظاراته وتعجبني تصاميمها وأشكالها. وبالنسبة للساعات اليدوية، أقول حقيقة إني لست من عشاقها رغم أني اقتنيت بعضها كما تلقيت أخرى كهدايا..
كيف هي علاقتك بالحلاق؟
أنا وفي لصديقي الحلاق الذي تعودت عليه منذ سنوات، ومحله موجود في شارع علال بنعبد الله في الرباط .. وأكسر قاعدة قص شعري عنده، في حالة وحيدة تتمثل في التصوير خارج العاصمة، أو حينما تفرض علي الشخصية قصة أو تسريحة معينة أكون حينها مضطرا للتعامل مع الحلاق الموجود في البلاتو.
الاهتمام بالهندام بالنسبة إليك، هل هو نابع من كونك فنانا؟
صراحة أرتدي ما يريحني من ملابس وأزياء، ولا يهمني إطلاقا أن يعجب الناس بهندامي لأني ألبس لشخصي خصوصا أن الأذواق تختلف من شخص إلى آخر..
ما هي العادة التي لا يمكن أن يخلو منها برنامجك اليومي؟
تناول فنجان القهوة وسط النهار أمر ضروري بالنسبة لي لا يمكن أبدا التخلي عنه.
هل تهوى ممارسة الرياضة؟
توقفت عن ممارسة الرياضة منذ فترة طويلة، وأمارس رياضة خاصة خلال التصوير..
كيف هي علاقتك بالمطبخ؟
أصبحت طباخا ماهرا مع أني كنت لا أفقه شيئا عنه في الماضي، وحاليا أبحث عن الوصفات في الأنترنت وأحضر العديد من الأطباق يوميا على غرار الطجين والسمك والدجاج و”الغراتان” ومختلف أنواع السلطة..
هل أنت مهووس بـ “الشوبينغ”؟
إطلاقا لأني أشتري ملابسي بالصدفة الصرفة، ولا أخصص وقتا لـ”لشوبينغ”.
ما هي ماركة الهاتف المحمول التي تفضلها؟
علاقتي بالهواتف الذكية مرت بمراحل، في البداية كنت أفضل استخدام ماركة “آيفون” وبعدها اتجهت نحو “سامسونغ” وحاليا تعجبني ماركات جديدة على غرار “هواوي” وريدمي”.. المهم بالنسبة إلي أن يوفر لي الهاتف الذكي ما أحتاج إليه في التواصل، ولا تهمني أبدا الماركة التي يحملها.
