مراد العشابي: البساطة هي الماركة التي أعشقها

celebrities10 يناير 2019
مراد العشابي: البساطة هي الماركة التي أعشقها

CELEBRITIES – إكرام زايد

 CELEBRITIES يتوقف مع مشاهير المغرب وضيوفه من العرب والأجانب، ليكشف  ارتباطهم بمن يحرصون على أناقتهم وجمالهم وحسن مظهرهم، وأكلاتهم المفضلة ونوعية هواتفهم المحمولة والعطور التي يضعونها والأزياء التي يرتدونها، وتفاصيل أخرى ترسم أسلوب حياتهم في السطور الموالية..

بماذا تفتتح برنامج اليومي؟

مباشرة بعد استيقاظي من النوم، أشرب كمية هامة من المياه قبل تناول وجبة الفطور منذ زمن بعيد، ولا أعرف صراحة هل هي عادة صحية أم لا؟

هل تفضل ارتداء ماركة محددة في الملابس؟

لا تهمني ماركة محددة ولست من المهووسين بجنون البحث عن الموضة، ولست عارض أزياء وإنما عارض إبداع.. وصراحة أقول إني ارتديت مرارا ملابس مستعملة تتضمن لمسة جميلة والماركة التي أعشقها هي البساطة والجوهر، مع تفضيلي للون الأبيض لأنه يشعرني بالراحة زيادة على أنه رمز للصفاء والنقاء ..

هل أنت وفي لماركة معينة من العطور والساعات اليدوية؟

لا أضع ماركة معينة من العطور، وصراحة أعشق رائحتي الطبيعية لأنها غير مصطنعة ولأنها تمثلني وأنا منبعها .. وبالنسبة للساعات اليدوية، لا أحبها منذ صغري ولا أذكر أني وضعت يوما ساعة يدوية، لأنها تذكرني بالالتزام والوقت اللذين أكرههما في حياتي الشخصية بنفس قدر عشقي للتحرر والوقت ضروري بالنسبة إلي في ما يتعلق فقط بالالتزامات المهنية ..

وددت أن تكون بحوزتي ساعة دون عقارب أعتمد فيها التوقيت الذي أريده، لأني أؤمن أن الساعة لله كما  لا أتصور أن تكون حركتي متوقفة وساعتي متحركة..

كيف هي علاقتك بالحلاق؟ 

صعب جدا أن أثق في الحلاق، لأنه الشخص الذي تمنحه رأسك دون أن تدري ما الذي سيصنعه فيه..  لهذا يفترض أن تكون هناك ثقة كبيرة بينك وبين حلاقك، بناء على اختيارك الدقيق له زيادة على حرفيته العالية..

هل أنت شغوف بمتابعة آخر صيحات الموضة؟

أعتبر المهتمين بمتابعة صيحات الموضة منشغلين بأمور تكميلية فيما أبحث عن الأهم، الذي يتمثل بالنسبة إلي في متابعة جديد “يوتوب” لأنه يتيح لي معرفة نفسي وقدراتي مقارنة بأعمال آخرين ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :يشترط في التعليقات عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم