بالفديو.. سميرة سعيد: عاطفيا لا يمكنني أن أكون محايدة مع سعد لمجرد!!

celebrities16 أغسطس 2019

CELEBRITIES- إكرام زايد

إطلالة الديفا سميرة سعيد هذا المساء مباشرة على جمهورها، عبر برنامج “توأم روحي” الذي تبثه قناة “BeIN دراما” كانت مختلفة ومتميزة بكل المقاييس، صنعتها بتواطئ جميل مع معد ومقدم البرنامج الإعلامي اللبناني نيشان..

وعلى غير العادة، كسرت سميرة سعيد القاعدة وتحدثت عن بعض محطات حياتها الخاصة من خلال كشف دوافع تكتمها عن إعلان طلاقها من زوجها الثاني مصطفى النابلسي لأزيد من 8 سنوات، معللة الأمر بحرصها على سرية حياتها الخاصة على امتداد مسارها الفني الذي يبلغ 40 سنة .. قائلة في هذا الباب “لم أر حينها أنه من اللائق الإعلان عن انفصالي لأنه مسألة شخصية أولا، وثانية لأن الأمر يتعلق بشخص آخر لا يمكنني تداول وتعميم أمور تتعلق به عبر وسائل الإعلام”..

كما توقفت سميرة سعيد كثيرا في أحد محاور الحلقة عند الفنان الراحل بليغ حمدي، معلنة تأثرها لبعض الوقت بطريقة كلامه ومؤكدة أنه كان إنسانا مؤثرا في من حوله لذكائه وعبقريته ونبوغه الفني.. لافتة في سياق الحديث عن الراحل بليغ أنها والعديد من الفنانات العربيات كن خير مراسيل له، عبر أدائهن لمجموعة من الأغنيات التي أبدعها ووجهها من خلالهن للراحلة وردة.. قبل ختم الموضوع بقولها “إن وردة كانت حب بليغ الكبير، ولربما أنه فطن للأمر بعد انفصالهما عن بعضهما البعض”..

وردا عن تعليقها على إعلان إليسا عن إصابتها بمرض السرطان، وصفت سميرة سعيد الفنانة اللبنانية بـ “الجريئة” قائلة ” شاءت إليسا أن تكون نموذجا للتوعية والقوة والأمل والتفاؤل للعديد من السيدات المصابات بسرطان الثدي، و لو وضعت في هذا الموقف لتكتمت عن الأمر على غرار ما فعلته سنة 2011 حين اجتزت وضعا صحيا دقيقا جدا لإيماني بالمرض مسألة شخصية جدا”.

ولأن إطلالة سميرة سميرة عبر برنامج “توأم روحي” حاذت عن سابقتها، فإنها لم تخف خصوصيتة علاقتها وموقفها من الفنان سعد المجرد إثر المشاكل التي عاشها.. قائلة بهذا الخصوص “أنا قريبة من سعد ولا يمكنني أن أفصل عاطفتي الجياشة اتجاه شخصه وفنه، لهذا عاطفيا لا يمكنني أن أكون محايدة مع سعد كما أني أعتبره فنانا متميزا تحتاجه الساحة الفنية العربية لفنه وفكره وموهبته وذكائه”..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.